(حجازي وغوشة) تصدر بيان توضيحي حول الإشاعات والافتراءات الكاذبة وتتوعد بمقاضاة مروجيها للنيل من سمعة الشركة وتاريخها …
خاص
أصدرت شركة حجازي وغرشة بياناً كذبت فيه الادعاءات والافتراءات بوجود خصومة مع مؤسسات او أشخاص داخل فلسطين وان الإنذار العدلي الذي جرى تداوله ما هو إلا ورقة عادية من الممكن لأي شخص الحصول عليها ولا تعني بالمطلق ادانتها كمؤسسة وطنية او أصحابها كما واكدت الشركة في بيانها أنها ستعمل على مقاضاة اي شخص يروج لمثل هذه الورقة على أنها تمس الشركة وكينونتها وتاريخها وسمعتها بسوء وأنها لن تتساهل في حقها لكائن من كان وسيكون القضاء العادل والقانون هو الفيصل.
كما وقال البيان ان هذه الشركة من اقدم الشركات في الأردن والمرتبط اسمها بقطاع اللحوم ومشتقاتها على مر عقود من الزمن ليست الوحيدة الموجودة في الأسواق سواء الأردنية ام الفلسطينية بل هنالك العديد من مثيلاتها والتي تتعامل مع هذا المنتج ويتم التصدير للأراضي الفلسطينية وقد توقفت عملية توريد البضائع إلى الأراضي المحتلة بعد بدء العدوان على قطاع غزة حيث لم يتم إرسال اي شحنة للداخل الفلسطيني بعد الحرب ولغاية هذا التاريخ وان ما يتم الترويج هو اكاذيب نسجها مغرضون سيكون حسابهم معنا عسير .

ويذكر ان شركة حجازي و غوشة قد انطلق نشاطها مع بداية عام 1985 وهو تاريخ بدء النشاط بفاعلية كبيرة وكانت من اوائل الشركات المبادرة إلى طرح كافة انواع اللحوم الحمراء والبيضاء والأسماك المجمدة بنوعيات متميزة واسعار مناسبة لتلبي كافة حاجات شرائح المجتمع ، وحصلت الشركة بحكم قوتها التوزيعية على وكالات عالمية متميزة الانتاج اللحوم ( الأغنام والابقار ) مثل وكالة اللحوم النيوزلندية ( ppcs ) وكذلك وكالة الاسماك الأرجنتينية لكبرى الشركات . ولدعم النشاط التكاملة للشركة وبعد القيام بدراسات الجدوى لصناعة اللحوم قامت المجموعة بتأسيس مؤسسة المراعي للصناعات الغذائية مع بداية عام 1990 وذلك بهدف توفير كافة انواع اللحوم المصنعة الحمراء والبيضاء والاسماك بطاقة إنتاجية تصل إلى ۲۰ طن يوميا.








